كتب - إبراهيم عياد:
عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس بمقر رئاسة الجمهورية، اجتماعاً ضم كلاً من الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، ومجدي عبد الغفار وزير الداخلية، وكذلك رئيس أركان حرب القوات المسلحة، ورئيس المخابرات العامة، وعددًا من كبار قادة القوات المسلحة.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع تضمن استعراضاً لتطورات الأوضاع الأمنية الداخلية، وكذلك الاستعدادات والخطط التي أعدتها مختلف أجهزة الأمن لتأمين البلاد.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه بالحفاظ على أعلى درجات اليقظة تحسباً للمخططات التي تستهدف زعزعة الاستقرار في البلاد، كما وجه بمواصلة خطط استهداف البؤر الإرهابية والإجرامية، فضلاً عن استمرار التنسيق الكامل في العمل الميداني بين القوات المسلحة والشرطة المدنية.
وأكد الرئيس كذلك ضرورة إيلاء بالغ الاهتمام لأمن المواطنين، مشدداً على أهمية التصدي بمنتهى الحزم والقوة لأية محاولات اعتداء على المنشآت العسكرية والشرطية والحكومية والخاصة، بما يؤدي إلى تعزيز الأمن القومي المصري، ويساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية للدولة.
وأثنى السيد الرئيس على التضحيات الكبيرة التي يبذلها رجال القوات المسلحة والشرطة المدنية في مواجهة الأعمال الإرهابية والإجرامية، موجهاً التحية والتقدير لذكرى شهداء مصر الأبرار الذين جادوا بأرواحهم من أجل الوطن، مؤكداً أن الدولة لن تنسى أبناءهم وعائلاتهم.
كما أعرب الرئيس عن يقينه من أن كل مواطن مخلص يُقدر دور رجال الأمن الشرفاء، ويعي أهمية ما يبذلونه من جهود، وما يقدمونه من تضحيات من أجل الحفاظ على أمننا القومى واستقرار مجتمعنا، لا سيما في ظل العمليات الإرهابية الجبانة التي تستهدف مقدرات الشعب المصري. وأكد سيادته على أن مثل هذه الأعمال البائسة لن تزيد المصريين إلا إصراراً على بلوغ طموحاتهم من أجل بناء مصر المستقبل واستعادة موقعها اللائق بين دول العالم.
عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس بمقر رئاسة الجمهورية، اجتماعاً ضم كلاً من الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، ومجدي عبد الغفار وزير الداخلية، وكذلك رئيس أركان حرب القوات المسلحة، ورئيس المخابرات العامة، وعددًا من كبار قادة القوات المسلحة.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع تضمن استعراضاً لتطورات الأوضاع الأمنية الداخلية، وكذلك الاستعدادات والخطط التي أعدتها مختلف أجهزة الأمن لتأمين البلاد.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه بالحفاظ على أعلى درجات اليقظة تحسباً للمخططات التي تستهدف زعزعة الاستقرار في البلاد، كما وجه بمواصلة خطط استهداف البؤر الإرهابية والإجرامية، فضلاً عن استمرار التنسيق الكامل في العمل الميداني بين القوات المسلحة والشرطة المدنية.
وأكد الرئيس كذلك ضرورة إيلاء بالغ الاهتمام لأمن المواطنين، مشدداً على أهمية التصدي بمنتهى الحزم والقوة لأية محاولات اعتداء على المنشآت العسكرية والشرطية والحكومية والخاصة، بما يؤدي إلى تعزيز الأمن القومي المصري، ويساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية للدولة.
وأثنى السيد الرئيس على التضحيات الكبيرة التي يبذلها رجال القوات المسلحة والشرطة المدنية في مواجهة الأعمال الإرهابية والإجرامية، موجهاً التحية والتقدير لذكرى شهداء مصر الأبرار الذين جادوا بأرواحهم من أجل الوطن، مؤكداً أن الدولة لن تنسى أبناءهم وعائلاتهم.
كما أعرب الرئيس عن يقينه من أن كل مواطن مخلص يُقدر دور رجال الأمن الشرفاء، ويعي أهمية ما يبذلونه من جهود، وما يقدمونه من تضحيات من أجل الحفاظ على أمننا القومى واستقرار مجتمعنا، لا سيما في ظل العمليات الإرهابية الجبانة التي تستهدف مقدرات الشعب المصري. وأكد سيادته على أن مثل هذه الأعمال البائسة لن تزيد المصريين إلا إصراراً على بلوغ طموحاتهم من أجل بناء مصر المستقبل واستعادة موقعها اللائق بين دول العالم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق